فيما غيب الموت أمس (الاثنين) القيادي الإخواني يوسف القرضاوي، عبر مغردون وناشطون من كافة شرائح المجتمعين العربي والإسلامي على مواقع التواصل الاجتماعي، عن آرائهم، مستذكرين مقاطع مصورة تتضمن فتاوى تحرض وتشجع على الإرهاب وخراب الدول والاقتتال. في حين رأى آخرون أن وفاته لن تكون نهاية لفتاوى التكفير والكراهية.
ووصف الناشطون، الآراء التي صدح بها القرضاوي طوال مسيرته، وخصوصا منذ خراب «الربيع العربي» للدول العربية بـ«التدميرية» التي أزهقت الأنفس، وأخلت بالأمن والاستقرار، وفيما رأى ناشطون أن وفاة القرضاوي تشكل نهاية لفتاواه الإرهابية، رأى آخرون أن وفاته لن تكون نهاية لفتاوى التكفير والكراهية.
القرضاوي صاحب كتاب «الإخوان المسلمون.. سبعون عاماً في الدعوة والتربية والجهاد» دعا فيه إلى العنف والإرهاب، والتحريض على القتل والتخريب، إذ يرى أن الإخوان هم الأفضل من وجهة نظره في تنفيذ هذا الأمر، في حين اعتبر خبراء أن القرضاوي وعصابات الإخوان يقفون وراء التغرير بالشباب والزج بهم في مناطق التوتر، مؤكدين دوره في الإفتاء باستباحة الاقتتال والفتن.
ووصف الناشطون، الآراء التي صدح بها القرضاوي طوال مسيرته، وخصوصا منذ خراب «الربيع العربي» للدول العربية بـ«التدميرية» التي أزهقت الأنفس، وأخلت بالأمن والاستقرار، وفيما رأى ناشطون أن وفاة القرضاوي تشكل نهاية لفتاواه الإرهابية، رأى آخرون أن وفاته لن تكون نهاية لفتاوى التكفير والكراهية.
القرضاوي صاحب كتاب «الإخوان المسلمون.. سبعون عاماً في الدعوة والتربية والجهاد» دعا فيه إلى العنف والإرهاب، والتحريض على القتل والتخريب، إذ يرى أن الإخوان هم الأفضل من وجهة نظره في تنفيذ هذا الأمر، في حين اعتبر خبراء أن القرضاوي وعصابات الإخوان يقفون وراء التغرير بالشباب والزج بهم في مناطق التوتر، مؤكدين دوره في الإفتاء باستباحة الاقتتال والفتن.